حقيقة احتفالية المصريين بذكرى الستين لثورة يوليو والتناقض بين المؤيد والمعارض ؟

احتفل المصريون بذكرى ثورة 23 يوليو 1952 الستين، وسط أجواء من التناقض، فبينما يرى البعض أنه آن الآوان لها أن تتقاعد، ويخرج العسكر الذين قاموا بها من الحياة السياسية نهائياً، داعين إلى عدم الإحتفال بها، في حين يشير آخرون إلى أنها ثورة عظيمة مازالت مبادءها قائمة، ومازالت مصر والعالم بحاجة إليها، لاسيما أنها تدعو إلى التحرر من الإستعمار الغربي بكافة أشكاله، ويؤكدون أنها جاءت من أجل استكمال مسيرتها، وتصحيح مسارها، بإنشاء نظام ديمقراطي سليم، وإقصاء العسكر من الحياة السياسية.

غير أن جماعة الإخوان المسلمين في مصر حسمت أمرها، وأعلنت وفاة الثورة التي لم يجنوا منها سوى الإعتقالات والتعذيب والإعدامات، وطالب أعضاء الجماعة بعدم الإحتفال بها، أو على الأقل عدم مطالبة الآخرين لهم بالإحتفال بها، وأكدوا أن ثورة يناير محت ذكرى ثورة يوليو، وأنها أصبحت في ذمة التاريخ.

في ذمة التاريخ

ووفقاً للدكتور حمدي حسن، القيادي في جماعة الإخوان المسلمين فإن ثورة 23 يوليو 1952 إنتهت بثورة 25 يناير، وقال لـ”إيلاف” إن دولة العسكر التي أنشأتها ثورة يوليو صارت في ذمة التاريخ أيضاً، وأوضح أنه يجب على الجيش أن يحمي ثورة 25 يناير، وأن يبتعد عن السياسية وألا يغرق فيها، وألا يجلس في مقاعد السلطة التشريعية، وأن يلتزم بحرفية في الدفاع عن الوطن، ولفت إلى أن الإخوان ليسوا بحاجة للإحتفال بثورة يوليو، لأن هناك مؤسسات أخرى تحتفل بها.

ونفى ما يقال عن وجود نوايا لدى الجماعة لطمس ثورة يوليو، لاسيما في ظل إنتقاد الرئيس محمد مرسي لمرحلة الستنيات، وقال إن هذا الكلام غير صحيح على الاطلاق. وأضاف إن موقف الإخوان من ثورة يوليو يتلخص بثلاث كلمات فقط هما “نقطة ومن أول السطر”. لأنها ثورة صارت في ذمة التاريخ. على حد تعبيره.

ديكتاتورية وإستبداد

ويرى الدكتور محمد حبيب، النائب الأول للمرشد العام للإخوان سابقاً، أن ثورة 23 يوليو لم يتبق منها شيئاً في ذكراها الستين، مشيراً إلى أن ثورة 25 يناير وضعت نهاية غير سعيدة لها، وأضاف لـ”إيلاف” أن لا أحد يختلف أنها قامت من أجل أهداف سامية، لكن ما حدث بعد ذلك هو مناط الإختلاف حولها، ولفت إلى أن الثورة بدلاً من أن ترسي الديمقراطية تحولت إلى نظام حكم إستبدادي باطش وقهري، وتم العبث بالأزهر الشريف والإعتداء على استقلاله، ناهيك عن التأصيل للتنظيم السياسي الوحيد بدءا من هيئة التحرير، ومروراً بالإتحاد الإشتراكي، وإنتهاء بالحزب الوطني المنحل، كما أنها كرست للدولة البوليسية والأمنية التي انتهت بكارثة 1967، وانتشار الفساد في أوصال ومفاصل الدولة، وإنتهاكات حقوق الإنسان.

وقال حبيب إن ذلك لا يمنع أنها كانت علامة فارقة في تاريخ مصر، ونقطة فاصلة بين عهدين، وأضاف أن لا أحد ينسى ايجابيات ثورة يوليو مثل موقف عبد الناصر من حرب 1956، ثم الوحدة العربية بين مصر وسوريا، ثم موقف الثورة من حركات التحرر في أفريقيا وتشكيل حركة عدم الإنحياز، ودور مصر القومي في تلك الفترة، كما لا ينسى أحد قوانين وقرارات 1961 الإشتراكية وعودة الطبقة المتوسطة ومجانية التعليم.

الإخوان ثوار يوليو ويناير

وفيما يخص موقف جماعة الإخوان من ثورة يوليو في ذكراها الستين، وإتهام البعض للجماعة بمحاولة تشويه صورتها، قال حبيب إن الإخوان لا يمكن أن يعمدوا إلى تشويه ثورة يوليو، لأنهم كانوا جزءا منها كما هم جزءا من ثورة 25 يناير، مشيراً إلى أن عبد الناصر تنكر لهم ونكل بهم، لكن التاريخ لا ينكر أنهم كانوا أحد ركائزها الأساسية، وكانوا أهم ضحاياها في الوقت نفسه.

وحول انتقاد الرئيس محمد مرسي ذي الخلفية الإخوانية لثورة يوليو، قال حبيب إن الرئيس لم يكن يقصد إنتقاد ثورة يوليو، بل كان يقصد إنتقاد السلبيات التي رافقتها في مرحلة الستنيات، مشيراً إلى أن مرسي كان يقصد أن إنتهاكات حقوق الإنسان والظلم والقهر والخوف لدرجة الرعب من الأجهزة الأمنية لن تعود، وأن ثورة يناير قضت على تلك السلبيات إلى غير رجعة، لاسيما أنها أسست لدولة مدنية حديثة تحترم حقوق الإنسان، بعد انتهاء حكم العسكر الذي أسسته ثورة يوليو.

ثورة يوليو لا تموت

فيما يرى الدكتور عادل منصور، أستاذ التاريخ المعاصر في جامعة القاهرة أن ثورة 23 يوليو لا يمكن أن تمحى من تاريخ مصر الحديث، مشيراً إلى أنها قامت من أجل أهداف سامية، وتلك الأهداف لا تموت أبداً، وأضاف منصور لـ”إيلاف” أن الإخوان لا يمكن أن يعلنوا وفاة أو تقاعد ثورة يوليو، معتبراً أنه ليس لصالح فصيل سياسي من ثورة أو حدث سياسي ضخم في تاريخ الدول أن يتم إلغاء هذا الحدث أو إعلان وفاته بعد أن يسيطر هذا الفصيل على السلطة، وأشار إلى أن الإخوان إستفادوا من ثورة يوليو كأفراد من حيث التعليم المجاني والمشروعات الكبرى، وإعلاء شأن طبقة الفلاحين والعمال، ولفت منصور إلى أن الإخوان لم يخسروا ثورة يوليو، إلا بعدما حاولوا الإنقلاب على الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، وحاولوا اغتياله، مؤكداً أن الإخوان شاركوا في ثورة يوليو، وإستفادوا منها، وتمتعوا بوضع خاص بعد إندلاعها لمدة عامين، حتى جاءت أحداث 1954، فانقلب عليهم عبد الناصر وأعادهم إلى السجون والمعتقلات وأعدم البعض منهم على خلفية محاولة اغتياله فيما عرف بإسم حادث المنشية.

وكان الرئيس محمد مرسي وجه إنتقادات لثورة يوليو، وفترة حكم الرئيس عبد الناصر، قائلاً “لن تعود مصر إلى الوراء، لن تعود إلى عصر الستينات وما أدراك ما الستينات”، ما اعتبره البعض إشارة إلى إعلان الإخوان الحرب على ثورة يوليو، والمبادئ الناصرية، والإنتقام من الثورة، لاسيما أنهم تعرضوا للتعذيب والتنكيل بهم، بل وتعرض بعض قياداتهم مثل الدكتور عبد القادر عودة والشيخ سيد قطب للإعدام على يد عبد الناصر.

فى ذكرى ثورة 23 يوليو ... ولمن يحتفلون بها .. يجب علينا أن نتذكر أول من طالب بتسليم السلطة للمدنيين "

فكان معنا في حوار الاستاذ صادق والاخ عزت وبعض المشاركين والنقاد ؟

أول رئيس لجمهورية مصر العربية " محمد نجيب 

و

من أقول محمد نجيب فى المعتقل !

الذين لم يدخلوا السجون ولم يجربوا المعتقلات، ولم يذوقوا التعذيب والهوان كانوا يشعرون بالخوف، ويتحسبون الخطى والكلمات. وعرفت ساعتها كم كانت جريمة ثورة يوليو في حق الإنسان المصري بشعة. وعرفت ساعتها اي مستنقع القينا فيه الشعب المصري. فقد حريته.. فقد كرامته.. فقد ارضه.. وتضاعفت متاعبه.. المجاري طفحت.. المياة شحت.. الأزمات اشتعلت.. الاخلاق انعدمت.. والإنسان ضاع. 

هل تعلم ماذا كان جواب عبدالناصر علي رسالة من كمال الدين حسين (أحد أعضاء تنظيم الضباط الأحرار) أرسلها له في 12/10/1960 وكانت رسالة كمال الدين حسين مختصرة , بدأها بعبارة " لاخير فيَّ إذا لم أقلها لك ... اتق الله "

فكان رد عبد الناصر علي صديقه أن قام بتحديد إقامته وأعتقال أهله وفصلهم من وظائفهم ، وقد عقب كمال الدين حسين علي رسالته في كتاب "الصامتون يتكلمون" صـ75 قائلاً " وكانت رسالتي له أن يتقى الله السبب المباشر في أن يفقد عبد الناصر كل أعصابه وينسي كل معاني الصداقه والوفاء . 

عبد الناصر مش بتاع مواقف و إنجازات .. عبد الناصر بتاع هتافات !

" كان جمال عبد الناصر يحارب في الكونغو واليمن ويرفع رايات القومية والاشتراكية في كل مكان من المحيط الاطلسي الى الخليج الفارسي . وكان يهتف مخاطبا كل مواطن مصري : ( ارفع رأسك يا أخي ... ) ولكن المواطن المسكين والمخدوع لم يكن ليستطيع أن يرفع رأسه من طفح المجاري ومن كرباج المخابرات ومن خوف المعتقلات ومن سيف الرقابة ومن عيون المباحث .. 

وساد مناخ لايذدهر فيه إلا كل منافق.. وأصبح الشعار هو الطاعة والولاء قبل العلم والكفاءة . وتدهورت القيم وهبط الانتاج .. وارتفع صوت الغوغاء على كل شيء .. وعاش عبدالناصر عشرين عاما في ضجة اعلامية فارغة ومشاريع دعائية واشتراكية خائية , ثم أفاق على هزيمة تقصم الظهر وعلى انهيار اقتصادي وعلى مائة الف قتيل تحت الرمال سيناء وعتاد عسكري تحول الى خردة .. وضاع البلد وضاع الوطن ....

قناة السويس التي أممها ردمها .. والانجليز الذين أخرجهم أدخل مكانهم اليهود . والوحدة العربية التي رفع رايتها انتكست الى فرقة وانقساما . كانت مصر على لسان عبدالناصر طول الوقت , ولكن شاغله الاول والاخير كان هالة المجد وبصمة البطولة التي يرسمها خياله وأغاني الاشتراكية والقومية وهتاف الجماهير وافتتاحيات الصحف 

وما يسبح به حملة المجامر والمباخر وما سيقوله عنه التاريخ .

أنا عارف ان فيه ناس كثيرة حتصدم فى الكلام اللى كتبته , وعارف كمان ان فيه ناس كثيرة تعلم هذا الكلام جيداا منذ زمن بعيد وكم اشفق على الاجيال التى تم تزوير التاريخ لها فى كتب المدارس والجامعات لكى يسبحوا بحمد الثورة واعضاء مجلس قيادة الثورة ليل نهار وكم تم تشويه الملك والملكية فى صحف ومجلات وافلام ومسلسلات عبد الناصر .

على طريقة ابن الجناينى حيبقى ظابط يا انجى لهم عذرهم فقد ولدوا جميعا ضمن هذه الكذبة الكبرى ان ثورة يوليوا اعادت لمصر مجدها وكرامتها فى حين انها كانت انقلاب عسكرى بدا بالسرقة وعن طريق التاميم ثم انتهى باكبر هزيمة عسكرية لن نستطيع محوها من التاريخ المصرى .

مع كل الاحترام لرايك استاذى الا انى مقتنع ان ثورة يوليو وعبد الناصر لهم سلبيات وايجابيات الا ان ايجابيات ثورة يوليو اكبر بكثير من ان نتحدث فيها , فياأخى وحبيبى اضع رايك فوق راسى من فوق واختلاف الراى لا يفسد ما بيننا من محبه انت تسمى حركة 23 يوليو ثورة وانا اسميها انقلاب عسكرى انت ترى ان محاسن الثورة ومكاسبها كثيرة وانا ارى ان مساوئ الثورة اكبر بكثيييرمن محاسنها . 

فاقامة مصنع مثلا لا يساوى شيئا امام هزيمة عسكرية تساوى فضيحة عسكرية واقامة سد عملاق لا يساوى انتهاك كرامة المصريين فى المعتقلات ومقرات التعذيب وقتل المعارضين وتعليقهم على المشانق لمجرد انهم يقولون لا اله الا الله 

انت ترى ان قانون الاصلاح الزراى استفادت منه مصر مع ان الحقيقة ان قانون الاصلاح الزراعى افسد الحياه الزراعية فى مصر وفتت الملكية الزراعية وقضى على زراعة القطن فى مصر . و

انت ترى ان قانو الاسكان اوجد السكن للمصرين الفقراء وانا ارى ان نفس القانون اوجد ازمة سكانية واسكانية فى مصر لم تتعرض لها , مصر على مر العصور بسبب القوانين الاشتراكية للاسكان وانا شخصيا احد .

المضارين من هذه القوانين حتى الان والاعلام صور لنا كمصريين ان كل ما يفعله الحاكم الاله شيئا جبارا فوق مستوى الشبهات واكبر من ان تستوعبة عقولنا فى حين الان الاعلام فاسد منافق مزور للحقائق والحاكم فاشل لا يصلح لان يقود 

الامة للمستقبل والدليل 

ان مصر تاخرت لعشرات السنين طوال فترة حكم العسكر فى حين انها اكبر دولة فى المنطقة فى عهد الملك فاروق واقوى اقتصاد فى المنطقة و

العبرة بالنتائج .

استاذى للعلم كل انجازات ثورة يوليو تم هدمها على يد المخلوع منها تحويل الهيئه العربيه للتصنيع من انتاج اسلحه الى انتاج بوتجازات وادوات منزليه وتم رجوع الاقطاع فى الاراضى الزراعيه وتم عمل فجوه عميقه فى المجتع المصرى بحيث اختفت الطبقه المتوسطه واصبح المجتمع اما غنى جدا وهم قله ومجتمع فقير وهم غالبية الشعب المصرى يعنى تم هدم ثورة يوليو فى عهد المخلوع ماذا كانت النتيجه فقر ومرض وجهل وفساد ورشوه ومحسوبيه

يكفى ان ما نعمل عليه الان فى افريقيا هو نتاج حب القاره السمراء الى جمال عبد الناصر بمعنى ان المخلوع عمل على القطيعه بين مصر وافريقيا كل منا له ايجابياته وسلبياته وثورة يوليو وعبد الناصر لهم من الايجابيات الكثير 

انا لم اقل ان عهد عبد الناصر كله مساوئ انا اقول ان انجازات العسكر وعبد الناصر اقل بكثييير من مساوئهم فمثلا انا لا انكر ان عبد الناصر هو الذى امر بانشاء كبرى المصانع فى مصر وهو الذى امر بانشاء السد العالى وهو الذى امر بانشاء اتحاد الاذاعة والتليفزيون وقد امر بعمل الكثير من الامور النافعة ولكن لو وضعنا مساوئ عبد الناصر وحكم العسكر فى نقاط خلف بعضها فلن تسع صفحات المنتدى لهذه المساوئ وسوف نحتاج لدعم من صفحات المنديات الاخرى 

هل تعلم ان جمال عبد الناصر !

هو من أسس لحكم العسكر فى مصر وهل تعلم انه صاحب النكسة .

وهل تعلم انه حكم على 9 من الشرفاء الذى ساندوا الثورة بالاعدام شنقا .

وهل تعلم انه سجن قائدة محمد نجيب لينفرد بالحكم .

وهل تعلم انه سجن وعذب حتى الموت أكثر من 85 الف شاب وفتاة .

وهل تعلم ان رجال عبد الناصر كانوا يدخلون بيوت معارضية ويشبحونهم ضربا ويتحرشون بنسائهم ليكون له الحكم وحده . 

وعندما مات السفاح طفحت المجارى على قبره , ثم أن هناك من يتخذه قدوه ويحتفل بانقلابه على الثوره !!!

أول من بدأ ال 99.99% ,,, هو جمال عبد الناصر !!

اخى عزت انا خايف تقولى ان عبد الناصر هو اللى بنى الاهرامات والرجاء ان تقرأ كلامى يا غالى مرة واثنين وثلاثة ان لزم الامر وقولى انت فهمت ايه من كلامى علشان اعرف اذا كان ممكن نتناقش ام مفيش فايدة كالعادة

عبد الناصر بنى السد العالى مثل الاهرامات وهو من امم قناة السويس التى كانت فى يد الاستعمار . عبد الناصر قام بثورة صناعية فى عهده لم تقم مثيلها حتى الان الحديد والصلب مصنع الالمونيوم فى الصعيد الهيئة العربية للتصنيع وكانت اول مصنع فى منطقة الشرق الاوسط يصنع طائرات القاهرة 2000 عبد الناصر زعيم الامة العربية والاقرقية شوارع افرقية باسم عبد الناصر .

حرب الاستنزاف .. راس العش . المدمر ايلات تدمير الحفارعبد الناصر اسس اقوى مخابرات .. وعندى كتير

بس الكهربا بتقطع لوماكنش عبد الناصر كانت مصر فى ظلام !!

عبد الناصر جاب لنا اكبر نكسة عسكرية فى تاريخ مصر العسكرى .

عبد الناصر جاب لنا صلاح نصر اللى قتل 28 الف شاب مصرى فى المعتقلات .

عبد الناصر جاب لنا عبد الحكيم عامر اللى اهتم بالنسوان وجنى الاموال وترك الجيش ليلقى مصيره فى صحراء سيناء ويقتل منه 100 الف جندى وتم اسر مثلهم .

عبد الناصر جاب لنا اتباعه ومناصريه لتولى كل وظائف الدولة لينهبوا فيها وينهشوا خيراتها بحجة انهم أصحاب فضل على مصر .

عبد الناصر أصدر قانون الازهر اللى قضى على الازهر الشريف وجعل منه

مؤسسة حكومية مثلها مثل صدناوى وعمر افندى وقضى عليها كمؤسسة دينية خرج منها كبار علماء الامة الاسلامية وجعل شيخ الازهر والمفتى موظفين امن دولة .

عبد الناصر هو من اضاع احتياطى مصر من الذهب للانفاق على الجيش المصرى فى اليمن (( محدش عارف ليه لحد الان )) وجعل مصر افقر شعوب المنطقة بعد ان كانت اغنى دول المنطقة .

عبد الناصر دفع بالجيش لليمن لقتال الائمة المسلمين هناك لبناء مجد شخصى له وليهتف له العرب فى كل مكان بدون ان تجنى مصر اى شئ وقتل من المصريين عشرات الالف بدون اى منقعة تعود على مصر .

عبد الناصر دفع بالجيش المصرى لليمن وترك سيناء مكشوفة فانهزم الجيش المصرى فيها لان نخبة قواته كانت تصنع مجد شخصى لعبد الناصر .

عبد الناصر قضى على الديمقراطية فى مصر واصبح صاحب حكم شمولى حزب واحد وصحافة موالية كاذبة ونخبة موالين وافقد الشعب المصرى معنى الابداع ورفاهية الاحتيار والاعتراض والمعارضة ولو حتى الشكلية .

صحافة عبد الناصر الكاذبة فى اول ايام النكسة 

عبدالناصر علق على المشانق كل ما زاع صيته بكلمة لا اله الا الله , وكان سيد قطب يقال له على حبل المشنقة قول اشهد ان لا اله الا الله , فرد وقال وهل اقتل الان الا لانى اقول لا اله الا الله !

وللمرة الاخير حعيدها عليك عبد الناصر له حسنات ولكن سيئات عبد الناصر اكبر بكثيييييييييييير !!!

استاذى انا اعلم انه فى اواخر عهد عبد الناصر من كان يحكمنا هو جهاز المخابرات ( صلاح نصر ) وليس عبد الناصر وكان جميع المحيطين به مصورين له وان الشعب المصرى يعيش فى رغد من العيش كانوا مصورين له جاهزية الجيش لمعركة 67 ( واسال المشير عامر) الى ان فاق على صدمة الهزيمه , وانا اعلم ان بعد نكسة يونيو قام عبدالناصر باعادة تكوين وتدريب وتسليح الجيش وهو صاحب حرب الاستنزاف وهو من له اليد العليا لانتصار اكتوبر طبعا اكمل بعدها السادات ولكن ناصر هو من بدا التخطيط والاعداد والتدريب .

مع كامل الاعتذار لك أخى الكريم وما تعتقده فهذا الكلام الذى تقوله نسمعه الان ايضا عن مبارك وان حاشية مبارك اللى كانت وحشة مش مبارك نفسه هذا لان نفس العقول كانت تدير الدولة ونفس وسائل الاعلام التى تدير الدولة وتشكل الراى العام , كلكم راعى وكل راعى مسئول عن رعيته ,

مشاركة العضو المنتدب / الجندي صابر رمزي